منتديات جلال الدين المعرفية
بسم الله الرحمن الحيم
زئرنا الكريم مرحبا فيك في منتدى اهل الجود والكرم اولاد سي احمد بالجلفة تفضل سجل معنا وكن اغلى عضو تشرفنا انشاء الله مدير المنتدى جلال جلول وشكرا على طيب القراءة
منتديات جلال الدين المعرفية
بسم الله الرحمن الحيم
زئرنا الكريم مرحبا فيك في منتدى اهل الجود والكرم اولاد سي احمد بالجلفة تفضل سجل معنا وكن اغلى عضو تشرفنا انشاء الله مدير المنتدى جلال جلول وشكرا على طيب القراءة
منتديات جلال الدين المعرفية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات جلال الدين المعرفية

منتدى ثقافي علمي متنوع
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 جميع امراض الخيل وطرق علاجها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
جلال جلول
Admin
جلال جلول


عدد المساهمات : 80
تاريخ التسجيل : 04/02/2014
العمر : 32

جميع امراض الخيل وطرق علاجها  Empty
مُساهمةموضوع: جميع امراض الخيل وطرق علاجها    جميع امراض الخيل وطرق علاجها  I_icon_minitimeالإثنين فبراير 24, 2014 1:16 pm

امراض الخيل وطرق علاجها
خناق الخيل:-

وهو مرض حاد يصاب الحصان خلاله بخمول وارتفاع في درجة الحرارة (40°م)، كما تقل شهيته على الطعام، مع التهاب الغشاء المخاطي ورشح من فتحتي الأنف ويكون أثناء ذلك لون المخاط أخضر أو أخضر مصفر لزجاً سميكاً. ويتبع ذلك تورم مؤلم في غدد الفك الأسفل اللمفاوية وبعد 3 أيام يزول الورم، بعد فتحه من تلقاء نفسه أو خلال عملية جراحية تخرج منه الصديد والقيح الغني بالجرثوم السجي المسبب للمرض.
وبمجرد انفجار هذا الخراج أو فتحه تهبط تهبط درجة الحرارة ويعود الحيوان إلى نشاطه المعتاد. يمكن الوقاية من هذا المرض بعزل الحصان المصاب فوراً لمنع انتشار المرض وحقن الخيول السليمة بلقاح خاص ضد المرض وتنظف المعالف والاسطبلات من الإفرازات الصديدية، كما يخصص لكل حصان إناء لشربه الخاص.

مرض السقاوة: -
وهو مرض معدٍ خاص بالخيول، ويمكن أن ينتقل إلى الإنسان عن طريق الحيوانات المصابة.
وأعراضه لا تظهر إلا بعد استفحال المرض بالحصان. فيصاب بالهزال، وارتفاع بدرجة الحرارة، وإدرار للبول باستمرار، وكذلك رشح مزمن مصحوباً بتورم بارد بغدة الفك الأسفل الليمفاوية.
وقد يأخذ هذا المرض سيراً حاداً، فتعتري الحيوان رعشة، وارتفاع في الحرارة كما قد تظهر خراجات تحت الجلد، ثم ينفق الحصان بعد أيام قليلة.

مرض التيتانوس أو الكزاز:-
أعراض هذا المرض
تظهر بتشنج كافة العضلات التي تبدأ غالباً في الرأس، وأحياناً في القسم الخلفي من جسم الحيوان، ثم يتطور بسرعة أو ببطء.
وبسبب تشنج عضلات الرأس تبدأ صعوبة المضغ أثناء تناول الطعام، وكذلك سيلان اللعاب، ثم يتبع ذلك تشنج عضلات الأذنين وكذلك العينين فالأنف ثم عضلات البلع. أما تقلص عضلات الرقبة والظهر والذنب فيسبب للحيوان وضعاً مستقيماً جامداً يجعل الرأس والرقبة والظهر في استقامة واحدة، وأحياناً تشنج الرقبة.
والظهر بقوة إلى الخلف، ونادراً إلى الأمام والأسفل أو إلى الجانب.
ويحتفظ الحصان خلال فترة مرضه بشهيته. إلا أنه لا يستطيع المضغ، أو البلع أما الحرارة والنبض فهما في بادىء الأمر عاديان، ولكنهما يسوءان في النهاية فتصل الحرارة إلى 42 ــــ 43° قبل الموت مباشرة.

الوقاية من هذا المرض:-
تكون بإكساب الحصان للمناعة ضد هذا المرض على النحو الآتي:
في حالة انتشار المرض في أعداد معينة من الخيول، تحقن جميع الخيول بالتوكسيد، وهذه الحقنة تبقى سارية المفعول لمدة سنة كاملة، وعلى هذا الأساس تصبح حقنة التوكسيد واجبة كل عام مرة واحدة. هذا إذا لم تكسبه الحقنة الثانية المناعة مدى الحياة من هذا المرض.
وعند بلوغ المهور عمر خمسة أو ستة أشهر تعطى حقنة التوكسيد حقناً تحت الجلد، وذلك للوقاية العامة.
ــــ ويمكن أن يكتسب الحصان مناعة ضد هذا المرض إذا أعطيت الفرس حقنة التوكسيد في الأسابيع الأخيرة من فترة الحمل.

علاج مرض التيتانوس أو الكزاز:-
لعلاج هذا المرض نتبع الخطوات التالية:
1 ــــ قتل الميكروب المسبب للمرض وذلك بحقن الحصان بالمضادات الحيوية خاصة البنسلين مع حقن التوكسيد المضاد.
2 ــــ معادلة السموم: ويتم ذلك بحقن السيروم المضادو بجرعات كبيرة كل 24 ساعة لعدة أيام، وتقسم الجرعات لحقنها في الوريد ثم في العضل ثم تحت الجلد.
3 ــــ إرخاء العضلات المتقلصة. والغاية من ذلك تفادي موت الحيوان اختناقاً وحفظ العضلات في حالة ارتخاء حتى يمكن معادلة التوكسيدات.
ويستخدم في ذلك المهدئات المختلفة حقناً بالوريد، وفي المفصل، كما يمكن استخدام بعض الغازات المخدرة.
4 ــــ العلاج التدعيمي: في حالة وصول الحيوان إلى الحالة الحرجة التي يصعب عليه فيها الأكل أو الشرب، يلجأ إلى التغذية بواسطة اللي المعدي وحقن المحاليل الغذائية ومحاليل الملح.
5 ــــ تنظيف الجرح بعد تحديد مكانه وحقنه بالتوكسيد المضاد حول الجرح.
وفي جميع الحالات يجب وضع الحصان في مكان هادئ مظلم مع وجود فرشة لحمايته من الإصابة.
عن طريق تناول طعام أو شراب ملوثين. وهي كثيرة الحدوث على ظهر السفينة عند الحيوانات المشحونة وتكمن خطورة هذا المرض في المهاجمات الثانوية التي تشمل المكورات السبحية والمكورات العنقودية، والباستريلات، عصيات القيح الأزرق.

أعراض المرض:-
ــــ بعد انقضاء فترة الحضانة التي قد تصل إلى 30 يوماً، تبدأ الأعراض بحمى وتسارع في النبض وتغير طفيف في التنفس.
ــــ في المراحل الأولى تكون الأعراض بسيطة لدرجة أنها قد لا تلاحظ، ولذلك قد يوضع الحيوان في ظروف سيئة، أو يستخدم لأعمال مجهدة، مما يساعد على إمكانية حدوث إلتهاب رئوي شديد، وبالتالي تظهر على الحيوان بعد أيام قليلة أعراض تنفسية قاسية (سعال رطب مؤلم، صعوبة في التنفس، سيلانات أنفية مصلية، مصطبغة بالدم، ويبدو الخمول على الحيوان جلياً، وترتفع درجة حرارته ويتوقف عن تناول الطعام.
ــــ يزداد في البداية الحفيف الحويصلي، ثم يختفي، ويسمع بدلاً عنه خراخر رطبة وفي النهاية تختفي الأصوات التنفسية، باستثناء أصوات خشنة ناتجة عن القصبات، كذلك يمكن في بداية الحالة أن تسمع أصوات احتكاك صادرة عن غشاء الجنب.
ــــ في حال ظهور روائح تنفسية كريهة جداً هذا يدل على حصول الغنغرين في الرئة.
ــــ عند إجراء المعالجة في الوقت المناسب يحدث شفاء تام في غضون 7 ــــ 10 أيام. ولكن التكهن في الحالات الشديدة صعب ولا سيما بعد حدوث حالة الغنغرين.

العلاج:-
بداية يعزل الفيروس، ثم يعمل على عزل المهاجمات الفيروسية بالمضادات الحيوية مبكراً على أن يصاحب ذلك إجراء اختبارات الحساسية، للمهاجمات الثانوية الجرثومية لمعرفة انجح الأدوية. (أهم الأدوية البنسلين مع الستربتومايسين).






مرض الأنيميا المعدية والفيروس المسبب له:-
ليس لهذا المرض علاج فعّال. لذلك تتخذ الإجراءات التالية:
1 ــــ إعدام جميع الخيول التي تثبت إصابتها بالمرض.
2 ــــ عزل الخيول المعرضة للعدوى، وفحصها مخبرياً حتى تثبت سلامتها وعدم نقلها للفيروس المسبب للمرض.
3 ــــ يعزل الحيوان مدة 45 يوماً مع تسجيل درجة حرارته مرتين يومياً.
4 ــــ القضاء على الحشرات والذباب.

مرض السالمونيلا المجهضة:-

للوقاية من هذا المرض تقوم بما يلي:
1 ــــ منع حدوث المرض، باستخدام الجرثوم الخاص بهذا النوع من السالمونيلا، تعطى للفرس الحامل في الشهر الرابع، والخامس من الحمل. وينصح بإعطاءها جرعة ثانية في الشهر التاسع.
2 ــــ في حالة حدوث الإجهاض وثبوت الإصابة بهذا المرض يجب القيام بما يلي:
أ ــــ عزل الأحصنة المصابة لفترة محددة حتى يموت الفيروس فيها.
ب ــــ التخلص الصحي من الجنين المجهض، والأغشية الجنينية لأنها مصدر للعدوى.
جـ ــــ تطهير المكان الذي تمت فيه الولادة تطهيراً كاملاً، وحرق مخلفات الولادة. (الفرشة وباقي الأدوات).

إلتهاب الدماغ والنخاع الشوكي الفيروسي:-

وهو مرض معد، يصيب الخيول، ويتميز بالتهاب المخ والنخاع الشوكي ويؤدي ذلك إلى ضعف وفقدان الحس، تهيج، شلل، ونسبة نفوق عالية.
وسبب هذا المرض فيروس من مجموعة فيروسات الأربو، ويوجد للفيروس ثلاث حشرات شرقية وغربية وفنزويلية، وتعتبر الشرقية أشد الحشرات ضراوة حيث تصل نسبة النفوق فيها إلى حد 90%.
وينتقل هذا المرض بواسطة البعوض والقراد والجرب وقمل الدجاج وغيرهم من ماصات الدم الحشرية.
كما تنتقل العدوى أيضاً، بالاتصال المباشربين الحيوانات السليمة والمريضة وتعتبر الطيور البرية هي المصدر الرئيسي للعدوى، ومنها تنتقل الحشرات العدوى إلى الخيول والإنسان

التهاب الدماغ :-
وهو مرض معد، يصيب الخيول، ويتميز بالتهاب المخ والنخاع الشوكي ويؤدي ذلك إلى ضعف وفقدان الحس، تهيج، شلل، ونسبة نفوق عالية. وسببهذا المرض فيروس من مجموعة فيروسات الأربو، ويوجد للفيروس ثلاث حشرات شرقية وغربية وفنزويلية، وتعتبر الشرقية أشد الحشرات ضراوة حيث تصل نسبة النفوق فيها إلى حد 90%. وينتقل هذا المرض بواسطة البعوض والقراد والجرب وقمل الدجاج وغيرهم من ماصات الدم الحشرية. كما تنتقل العدوى أيضاً، بالاتصال المباشربين الحيوانات السليمة والمريضة وتعتبر الطيور البرية هي المصدر الرئيسي للعدوى، ومنها تنتقل الحشرات العدوى إلى الخيول والإنسان.

أهم العوامل المهيئة للمرض:-
ــــ كلما كانت حالة الحيوان العامة جيدة، كلما ازدادت مقاومة الحيوانات للمرض وأمكن الشفاء عند حصول المرض
ـــ مكان السكن يلعب دوراً هاماً، فالسكن النظيف غير المحتوي على الحشرات يساعد على عدم انتشار وانتقال العدوى والعكس بالعكس.
ـــ تكثر العدوى بهذا المرض في الفصول التي تنشط فيها حشرات ماصات الدماء.

أعراض هذا المرض:-
ـــ تتراوح مدة الحضانة ما بين 1 ــــ 3 أسابيع وتبدأ بحمى تستمر حوالي 4 أيام.
ـــ يرافق الحمى خمول، وفقدان شهية وإمساك، ثم يرقان.
ـــ تبدأ الأعراض العصبية بفقد التوازن، واضطراب الحركة، وشلل الشفاه، والبلعوم، والمثانة، والقوائم الخلفية ثم يسير الحيوان في دائرة، واضطراب الروية عنده ثم عمى، ما يؤدي إلى اصصدام الحيوان بكل ما يقابله من أشياء.
ـــ يحدث أحياناً تهيج شديد، وفرط حساسية، تشبه في بعض الحالات السعار الهائج وتظهر على الحيوان حركات عضلية كإرتجاف الكتف، وغالباً ما ينتصب القضيب.

ـــ يتبع ذلك فقدان الحس، وشلل أو لا يستطيع الحيوان رفع رأسه، ويحاول أن يستند إلى الأشياء الثابتة، وأن يلقي بثقله على قوائمه الأمامية.
ـــ يدوخ الحيوان كثيراً، ويسقط أرضاً، ويقوم بحركات عنيفة وسريعة بقوائمه، ثم تنخفض درجة الحرارة إلى معدلها الطبيعي ودون ذلك ثم يموتالحصان.

العلاج:-
ـــ يعالج الحيوان باستخدام المصل العالي المناعة، ويعتبر العلاج الوحيد المؤثر، ويعطى بجرعة 500سم3.
ـــ يجب إطعام الحيوان طعاماً مغشذياً ومليناً، بواسطة اللي المعدي
وللوقاية والتحصين منه يستعمل لقاح يحتوي على الحشرة الشرقية، أو الغربية أو كلتيهما ويعطى اللقاح داخل الأدمة على جرعتين بفاصل أسبوع فتحمي الحيوان لمدة سنة كاملة

أمراض القوائم أو الجهاز الحركي:-
تنشأ هذه الأمراض من أسباب داخلية أو أسباب خارجية.
أما الأسباب الداخلية فهي تعود إلى بعض الأمراض كمرض البجل الذي ينتهي بالشلل أو تكون هذه الأسباب ناتجة عن قلة التغذية.
أما الأسباب الخارجية: وأهم هذه الأسباب: الصدمات والضربات والسقوط والانزلاقات التي تؤدي غالباً إلى رضوض أو كسور أو شعر في العظم.
وينشأ عنها عرج مؤقت أو مزمن لا يعود بعدها الحيوان صالحاً للعمل.
فعند التعرض لمثل هذه الحوادث يجب إيقاف الحصان عن العمل، وإخبار الطبيب المختص
أهم الأمراض التي تصيب القدم والحافر
قشب الرسغ:-
وهي شقوق تحدث في منتهى الرسغ، وتحصل إمامن قلة النظافة أو من مكوث الحيوان في مكان رطب، أو من احتكاك الرسن بالرسغ وغيرها...للعلاج من هذه الإصابة يجب إزالة السبب أيا كان ثم قص الشعر حول الشقوق وتنظيفها من الأوساخ والأقذار ثم دهنها يومياً بمحلول أزرق الميتلين، أو بأحد المراهم الملينة حتى الشفاء.
مسمار الطريق:-
وهو جسم غريب يدخل في ضمن القدم، بعد أن يثقب خلف الصحن، أو النسر، وينشأ عن عرج شديد. وفي هذه الحالة يجب سحب هذا الجسم من الحافر، ثم يغسل بالماء الفاتر، وإن ظل العرج على حاله يعلم الطبيب البيطري.

تفسخ النسر:-
النسر المتفسخ أو المتعفن، ينسلخ عن لحم القدم، لا سيما من أسفل قعر الحافر، وينشأ عنه تقيح أسمر شديد الرائحة، وينبغي على صاحب الحيوان عند ظهور هذه الأعراض أن يفتح جيداً ما بين شعبتي النسر، وأن ينزع الظلف المنسلخ، ويغسل الجرح بماء فاتر، ثم ينظف بإحدى المواد المطهرة وإذا شفى النسر يطلى بالقطران وخصوصاً جانبي قعره، ويجب ملاحظة النعل بأن لا يكون ضيقاً، أو ضاغطاً على النسر

الإصابة بالديدان:-
لا بد من الإسراع في معالجة الخيول المصابة بالديدان لتخليصها منها تماماً بأسرع ما يمكن. لأن كل التغذية التي تتم للحصان المصاب بهذه الديدان تذهب سدى وتساعد على تكاثرها.
وأكثر هذه الديدان ضرراً بالحصان هي:

الديدان الماصات الدماء:
وهي تستطيع غزو معظم أعضاء جسم الحصان ولا تقتصر على الأمعاء والمعدة فقط.
الدودة الشريطية:
تعيش هذه الدودة في الأمعاء، وتتداخل بشدة مع تغذية الحصان فهي تعيش على الطعام والغذاء المقدم للحصان. وبالتالي، فإن الحصان المصاب بالدودة الشريطية يعاني من نقص في البروتين والحديد، إضافة إلى أن هذه الدودة تعمل على تهيج المعدة وتغير من عصاراتها وإفرازاتها.

دودة الأسكاريس:-
وهي تهاجم الخيول الفتية خاصة، وتعيش بشكل رئيس في الإمعاء، وداخل المعدة لامتصاص الطعام المهضوم.

ــــ وتتم معالجة هذه الديدان بإعطاء الحصان لأدوية خاصة لكن دودة. وذلك بعد القيام بتحليل بسيط للبراز للتعرُّف على نوع الدودة المصيبة، أو من خلال مشاهدتها بالعين المجردة كاملة في البراز.

ولا بد من القول بأن وجود الديدان في الجهاز الهضمي يساعد ويهيج الأنبوب الهضمي الأمر الذي يسبب القولنج عند الحصان. وفي حال التراخي بالعلاج يشتد المرض حتى يصل الأمر إلى درجة الخطورة القصوى التي من شأنها أن تقضي على الجواد. وهناك نوع من الديدان تستوجب القضاء عليها حال ظهورها نظراً لخطورة أمرها على حياة الحصان

الجروح الناشئة عن أجهزة السرج:-
تنشأ هذه الجروح من جراء احتكاك أطراف السرج بجسم الحصان، بسبب عدم مطابقة السرج لصهوة الحصان، أو عدم شده شداً محكماً، أو عدم معرفة الخيال المبادئ الأوليةئ لركوب الخيل. وهذه الجروح إما أن تكون مفتوحة، أو مغلقة، والجروح المغلقة هي التي تسمى بالرضوض وتعالج الجروح المفتوحة كبقية الجروح بمحلول أزرق الميتلين يومياً. وتصلح أجهزة السرج أو تستبدل. وفي حالة الرضوض تستخدم الكمادات الساخنة للعلاج، أو المراهم التي يدخل في تركيبها الزئبق. وفي مختلف الحالات يجب إيقاف الحصان عن الخدمة ومنحه الراحة اللازمة حتى الشفاء
المغص:-
هو كل ألم باطني مهما كان منشأه وموضعه، ويمكن تمييز المغص الحقيقي الذي سببه الجهاز الهضمي والمغص الكاذب الذي سببه خارج الجهاز الهضمي، كالكبد، والكلية، والمجاري البولية.
أحياناً تكون الإصابة بالمغص خطرة جداً، لذلك يجب اتباع طرق الوقاية العامة.
أعراض المغص:-
من أهم هذه العوارض الألم الذي يكون خفيفاً فيظهر على الحيوان علائم القلق فتراه يضرب على الأرض بأقدامه وينظر كثيراً إلى خاصرته، ويتوجع ويتقوس ظهره، وفي بعض الأحيان يتوقف التبول أثناء نوبات المغص.
ويسرع التنفس في بعض الأحيان أو يكون طبيعياً، كما يسرع النبض إذا كان المغص شديداً، ويبقى قوياً إذا كان المغص مائلاً نحو الشفاء، أما إذا ضعف المغص فهذا نذير الموت. وقد يتعرق الحيوان جزئياً أو كلياً.
وتعود أسباب هذا المرض إلى عدم مراعاة القواعد الصحية (كإعطاءه دفعات غذائية غير منتظمة أو غير جيدة التوزيع).
ويعالج الحصان المريض بالمغص بوضعه في مكان متسع لا يوجد فيه نتوءات، والامتناع عن تركيض الحصان، كما يجب فرك خواصر الحصان بزيت الزيتون والتربنتين بنسبة 2 ــــ 3 وتغطية جسم الحصان

الوقاية من الإصابة بالأمراض الطفيلية:-
تشمل الوقاية أربع نواحي أساسية هي:
العناية بالقطيع تشمل العناية بالقطيع عدة إجراءات مهمة وهي:
ـــ الفحص الدوري للخيول، وبمجرد الانتباه، يجب عزل المشتبه به.
ـــ تحديد نوع الطفيل عن طريق البويضة، وعلى أساسه يجري العلاج.
ـــ تطمير الخيول في فترة متأخرة من الليل.
ـــ حك قوائم الخيول باسفنجة مبللة بالكيروسين للقضاء على بعض هذه الحشرات وبالنسبة للمهور فيراعى ما يلي:
ـــ يتأكد من خلوها من الطفيليات بإعطائها العقاقير المضادة.
ـــ التأكد من نظافة حلمات ضرع الأم.
القضاء على هذه الطفيلييات
ويتم ذلك بالإجراءات التالية:
أ ــــ قطع دورة حياة الطفيل في أضعف نقطة.
ب ــــ استخدام المستحضرات الطبية لمكافحة العوامل الوسيطة لبعض أمراض الدم.
جـ ــــ التخلص من الحيوانات الشاردة التي تتواجد في المزارع لأنها من مصادر نقل المرض.
د ــــ مكافحة القراد والذباب برش المبيدات.

التخلص الصحي من المخلفات:-
أ ــــ نقل المخلفات والفرشة المبللة يومياً إلى مكان بعيد.
ب ــــ رش هذه المخلفات بالمبيدات، ويفضل إحراقها بالنار.


العناية بالاسطبلات:-
وهي من الأمور المهمة جداً، ويراعى في ذلك:

أ ــــ إزالة الفرشة يومياً.

ب ــــ تطهير الاسطبلات بالمعتصمات (مع الانتباه لعدم تلويث المعالف ومشارب الماء


السرطان :-

اعراضه : أن ترى في يديه أو في رجليه أو في بعضهما نتوءا زايدا عند المشعر ، واذا لمس باليد آلم الجواد وهو يزداد نتوء أو يعرج منه الجواد ان لم يتدارك بالعلاج .
سببه : ماينصب اليها من العروق أو صدمه من حجر أو سواها .
علاجه : في بداء خروجه أن يخرج المبضع فيشق شقا صغيرا ثم يدرج في لأثر المبضع بعد خروجه مسلّة حتى تبلغ موضع الماء ، وتكون مسلّة في ذالك المكان مع حرارتها ، يذوب ذالك الماء ويخرج في أثرها جميعة ثم يجلب مابقي منه ، فاذا قد تنظف أخذ قطعة من زفت وأذابها بقليل من شمع أصفر ثم يلزقة على الموضع المجروح ، ويمسك بالمشاق والصوف الأبيض فاذا أراد حلّة فيضل علية الصليط الفاتر ، فانه يبرأ إنشاء الله .



طاعون الخيل الأفريقي (مرض النجمة) African Horse Sickness:-

 يعتبر مرض النجمة من أخطر الأمراض التي تصيب الفصيلة الخيلية ( الخيول, البغال, الحمير, حمر الوحش) كما تحدث الإصابة في بعض الأنواع الأخرىمثل الجمال والكلاب بعد تناولها لحم حيوان مات من جراء الإصابة بهذا المرض. يعتبر مرض النجمة من أخطر الأمراض لأن نسبة الوفيات في حال حدوث المرض كبيرة جدا حيث تبلغ70-95% في الخيول, حوالي 50% في البغال و حوالي 10% في الحمير ويسمى المرض أيضا طاعون الخيل الأفريقي وهذه التسمية نبعت من أنه يتمركز في قارة أفريقيا بصورة رئيسية, أما خارج القارة الأفريقية فقد تم تسجيل بعض الوبائيات قبل سنوات عديدة في قارة آسيا وأوروبا.

طرق إنتقال المرض:-
الوسيط الناقل للمرض (حشرات الكيوليكويدس)
هذا المرض لا ينتقل بصورة مباشرة من حيوان إلى آخر بل يتطلب إنتقاله نوع من الحشرات يسمى كيوليكويدس Culicoides قد تنقل المرض بعض أنواع البعوض كما سجل أيضا إنتقال المرض ببعض أنواع القراد ولكن هذه الطرق ثانوية لنقل المرض. كما وتساعد الأجواء الرطبة ودرجات الحرارة الدافئة على تواجد الوسيط الناقل للمرض. يمكن للفيروس ينتقل لمسافات كبيرة عبر حمل الرياح للوسيط الناقل للمرض. يتواجد الفيروس المسبب للمرض في دم وأحشاء الخيول المريضة كما يوجد في كل إفرازات الحيوانات المريضة. فترة حضانة المرض قد تكون من 7-14 يوم وهي الفترة التي يكون فيها الفيروس داخل جسم الحيوان ولكن لم تظهر الأعراض بعد على الحيوان. ولكن في بعض الحالات قد تكون هذه الفترة فقط يومين.

الأعراض المرضية:-
يمكن أن يحدث المرض بعدة صور:
مرض خفيف جدا بحيث لا تظهر أعراض على الحيوان درجة حرارة الحيوان قد تصل إلى 40-40.5 درجة مئوية.
الشكل القلبي للمرض: درحة حرارة الحيول تكون 39- 41 درجة مئوية. يكون هنالك تورم في الحفرة فوق الصدغية وجفون العين, الوجه, الرقبة, الصدر و منطقة الأكتاف. يموت الحيوان خلال أسبوع.
الشكل التنفسي الحاد: درجة حرارة الحيوان تكون 40- 41 درجة مئوية, صعوبة في التنفس, كحة, توسع فتحتي الأنف مع خروج سايل رغوي منهما, إحمرار العين ويكون الموت من نقص الأكسجين خلال أسبوع من بدء الأعراض.
الشكل المختلط (من التنفسي والقلبي): حيث توجد أعراض تنفسية خفيفة وتورمات في الجسم ويكون الموت من الفشل القلبي خلال أسبوع من بدء الأعراض على الحيوان.
قد يظهر نوع عصبي (أعراض عصبية) ولكنه نادر الحدوث.
تورم الحفرة فوق الصدغية إحمرار العين وتورم الجفن سائل رغوي من الأنف
توسع الأنف مع خروج سائل رغوي صعوبة في التنفس

صعوبة في التنفس:-
الآفات المرضية
سوائل في أغشية القلب إرتشاح عضلي
الشكل الرئوي: وجود سوائل في الرئة و التجويف الصدري مع نزيف بحجم راس الإبرة في الأغشية المغلفة للقلب
الشكل القلبي: وجود أوديما تحت الجلد وفي العضلات وهي عبارة عن سوائل جيلاتينية.
تشخيص المرض
يتم أخذ العينات اللازمة للمختبر لتشخيص المرض مع ذكر الأعراض المشاهدة على الحيوان. العينات:
دم وسيرم تم أخذه وقت الحمى.

طحال, رئة وعقد ليمفاوية.
العــــــــلاج:-
عند حدوث هذا المرض لا يوجد علاج فعال شأن كل الأمراض الفيروسية.
التحصين:-
يتم تحصين الخيول فقط في الدول المصابة بالمرض.

الوقاية:-
لم يحدث المرض في دولة الإمارات العربية المتحدة من قبل. ولكن هنالك إحتمال لدخول المرض إلى الدولة عن طريق خيول مصابة. لذا فإن شروط الإستيراد تقلل دخول المرض إلى دولة الإمارات إلى أقصى مدى, حيث تفحص الخيول الواردة لهذا المرض قبل دخولها إلى
مرض الدورين

Equine Influenza إنفلونزا الخيول:-

مرض تنفسي يصيب الخيول ينتشر في كل العالم ما عدا نيوزيلاندا. إنتقال المرض: ينتقل المرض بين الخيول عن طريق الإفرازات التنفسية أو المعدات الملوثة وهو مرض سريع الإنتقال.

فترة حضانة المرض:-
فترة حضانة المرض حوالي 1-3 أيام وقد تمتد إلى خمسة أوسبعة أيام في بعض الحالات النادرة.
الأعراض المرضية:-
أولا يصاب الحيوان بالحمي التي قد تصل إلى 42 درجة مئوية, تستمر الحمى لفترة أكثرها 3 أيام ثم بعد ذلك يظهر سعال حاد و جاف لا تصاحبه إفرازات وهذا العرض يميز هذا المرض. و قد يستمر هذا السعال لعدة أسابيع خاصة عند ظهور إصابة بكتيرية ثانوية. الإفرازات الأنفية تكون في البداية مائية ثم تتحول إلى صديدية.

تظهر على الخيول المصابة فقدان شهية, خمول, ضعف في أغلب الحالات. تظهر إفرازات من العيون كما و تتضخم الغدد الليمفاوية في منطقة الرأس.
أوديما في الأرجل, تصلب في الأطراف و إلتهاب الحوافر. يظهر الحيوان المصاب صعوبة في التنفس خاصة في حالة الزفير ويصاب بالإلتهاب الرئوي في بعض الحالات. الخيول المصابة إصابة خفيفة تشفى بعد 2-3 أسابيع, أما في حالة الإصابة الشديدة فقد تستمر الأعراض لستة شهور.
يعتمد الشفاء من المرض على حالة الخيول الجسدية, ويأخذ الشفاء من الأعراض التنفسية وقتا طويلا ويظل أثر المرض لفترة في الأغشية المبطنة للرئة و القصبة الهوائية مما يجعل الحيوان عرضة للإصابة بمسببات الأمراض الأخرى التي تعقد الصورة المرضية.
إلتهاب الرئة , إلتهاب القصبة الهوائية, إلتهاب الغشاء البلوري و إلتهاب الأغشية المحيطة بالقلب.

التشخيص:-
تؤخذ العينات (دم و إفرازات) من الحيوان المريض بواسطة الطبيب البيطري وترسل إلى المختبر مع ذكر كل العلامات المرضية أو التشريحية.

العلاج و الوقاية:-
لا يوجد علاج للمرض, وفي حالة الإصابة بالمرض يعطى الحيوان فترة راحة, في حالة الحمى تعطى مخفضات الحرارة, وينصح بالضادات الحيوية فقط إذا إستمرت الحمى لفترة أكثر من 3-4 أيام. تحصن الخيول ضد هذا المرض بلقاح يعطى بجرعتين بينهما من 21-90 يوم ثم جرعة بعد 6 شهور من الجرعة الثانية ثم مرة كل سنة.
لم يظهر هذا المرض في دولة الإمارات العربية المتحدة ويجب على كل من يشتبه في هذا المرض التبليغ الفوري لأقرب مركز بيطري.
Equine Viral Arteritis مرض إلتهاب الشرايين الفيروسي في الخيول
مرض فيروسي يصيب الخيول ينتشر في كل أنحاء العالم
.
إنتقال المرض:-
ينتقل المرض عن طريق الهواء عند تواجد الخيول بالقرب من بعضها أو عن طريق الإتصال الجنسي من الفحول إلى الإناث. الإنتقال عن طريق المعدات الملوثة ليس ذو أهمية كبيرة في نقل المرض رغم أنه قد حدث في بعض الحالات.
الأعراض المرضية

معظم الحالات تكون غير ظاهرة, فترة حضانة المرض من 2-13 يوم وتختلف الأعراض في حدتها و فترة إستمرارها. يبدأ المرض بحمى تستمر من 5-9 أيام, خمول, فقدان شهية, أوديما في الأطراف خاصة الأمامية و أيضا في منطقة الأعضاء التناسلية الخارجية.
هنالك أعراض قد تظهر وهي إلتهاب قرنية العين, دموع من العين و تجنب الضوء, إفرازات أنفية, حكة خاصة على جانبي الرقبة وقد تكون عامة, تصلب وقفة الحيوان, صعوبة التنفس, إسهال, يرقان و عدم تناسق المشية. الأعراض المرضية تكون أكثر حدة في الخيول الصغيرة أو الكبيرة. الإجهاض يحدث في الإناث الحوامل من فترة 3-10 شهور من فترة الحمل ونسبة الإجهاض تبلغ 10-50%.
توجد أوديما و إحتقان ونزيف خاصة تحت الجلد من منطقة الأرجل, تجمع السوائل في منطقة التجويف الصدري وأغشية القلب, نزيف في الغدد الليمفاوية في الصدر و البطن والأمعاء الدقيقة والغليظة, إلتهاب رئوي و إلتهاب الإمعاء




.

Glanders مرض الرغام:-

مرض معدي يصيب الخيول يسببه نوع من البكتريا.المرض يمكن أن يصيب الإنسان وهو مرض قاتل ينتشر المرض في دول كثيرة حول العالم خاصة في آسيا وأفريقيا ولكن كثير من الدول إستطاعت السيطرة على المرض أو إستئصاله.


إنتقال المرض:-

ينتقل المرض من حيوان إلى آخر عن طريق إبتلاع مواد ملوثة بإفرازات من خيول مصابة بالمرض, قد ينتقل المرض عن طريق تلوث جروح الجلد بالجرثومة المسببة للمرض تتأثر بالحرارة, ضوء الشمس والمطهرات ولا تعيش الجرثومة في البيئة خارج جسم الحيوان أكثر من ستة أسابيع.

فترة حضانة المرض:-
من 3 أيام و قد تصل إلى إسبوعين. قد تطول فترة الحضانة و تصل إلى أشهر قبل ظهور الأعراض في بعض الحالات.
العلامات المرضية
بعد فترة الحضانة يصاب الحيوان بالحمى التي قد تصل إلى 41 درجة مئوية , ثم بعد ذلك تظهر إفرازات صديدية من الأنف, في الحالات الحادة يكون الموت خلال أيام قليلة. و في الحلالت المزمنة قد يعيش الحيوان لسنوات عديدة و ينشر الجرثومة, الشفاء من المرض نادر.
قد يظهر المرض في ثلاثة أشكال:
الشكل الأنفي: تظهر عقيدات داخل فتحة الأنف تتحول إلى تقرحات عميقة, يظل شكل النجمة في الأغشية المبطنة للأنف حتى بعد زوال التقرحات. في الأطوار الأولى تتضخم العقدة الليمفاوية تحت الفك السفلي ثم بعد ذلك تلتصق بلأغية المحيطة بها.
إلتهاب رئوي نتيجة لمرض الرغام
الشكل الرئوي: توجد عقيدات صغيرة ذات مركز متكلس أو صديدي محاطة بحلقة محمرة اللون (حلقة إلتهابية) هذه العقيدات قد تنفجر و تفرغ محتواها في مجاري التنفسية في الرئة مسببة إنتشار الإصابة إلى الجهاز التنفسي العلوي.
الشكل الجلدي:
عقيدات في الأطراف بمحاذة الأوعية الليمفاوية
توجد عقيدات بطول الأوعية الليمفاوية خاصة في الأطراف, تتحول إلى تقرحات تفرز سائل صديدي شديد العدوى, قد تظهر العقيدات على الكبد و الطحال أيضا.

التشخيص:-

يتم التشخيص بالعلامات المرضية و الصفات التشريحية يتم أخذ العينات اللازمة بواسطة الطبيب البيطري للمعمل لتأكيد التشخيص.

العلاج و الوقاية:-

لعلاج غير فعال, ولا توجد لقاح للمرض والوقاية تتمثل في إعدام الحيوانات المصابة. ظهر المرض في بعض الخيول المستوردة إلى دولة الإمارات لعربية المتحدة خلال العام 2004 وقد تم إعدام كل الخيول المصابة والمخالطة لها.
دولة الإمارات العربية المتحدة خالية من هذا المرض.


الأغشية المخاطية:-

مرض فيروسي يصيب الخيول والأبقار وقد يصيب الإنسان و يسبب مرض شبيه بالإنفلونزا. يوجد المرض في قارة أمريكا الشمالية و الجنوبية.
ويظهر المرض بشكل وبائي في المناطق الحارة ويكون مستوطنا في المناطق الدافئة.

طريقة إنتقال المرض:-

عن طريق الجلد أو الجهاز التنفسي و أيضا عن طريق الحشرات مثل الذبابة الرملية.

الأعراض المرضية:-

فترة حضانة المرض 2-8 أيام قد تصل إلى 21 يوم. تبدأ الأعراض بخروج لعاب من الفم بصورة مستمرة, وعند فحص الفم يظهر وجود حويصلات تختلف في حجمها على سطح اللسان العلوي وعلى الشفاه وزوايا الفم وحول فتحتي الأنف.
قد تظهر علامات ثانوية على الأرجل فوق الحوافر, إرتفاع درجة الحرارة قد يكون مباشرة قبل ظهور الحويصلات أو متزامنة معها يشفى الحيوان بعد فترة قد تصل إلى إسبوعين.

التشخيص:-

تؤخذ العينات اللازمة إلى المختبر بواسطة الطبيب البيطري (دم أو سائل من الحويصلات).

العلاج:-

لا يوجد علاج ولكن تستعمل المضادات الحيوية واسعة الطيف للسيطرة على الإصابة الثانوية.
المرض لم يسجل ظهوره في دولة الإمارات العربية المتحدة من قبل.

West Nile Fever حمى غرب النيل:-

يسبب المرض فيروس يصيب الإنسان و الخيول و الطيور البرية بصفة رئيسية ولكن تم تسجيل عدد محدود من الإصابات في بعض الحيوانات الأليفة الأخرى مثل الضأن و الكلاب.

إنتشار المرض:-

ينتشر المرض في أنحاء عديدة حول العالم في الولايات المتحدة وأفريقيا و أوروبا و أسيا

طريقة إنتقال المرض:-

ينتقل المرض من الطيور البرية إلى الإنسان أو الخيول عن طريق البعوض.




الأعراض:-

عند الإصابة يفقد الحصان السيطرة على الحركة, فقدان الشهية, وقد يجلس الحصان ولا يستطيع النهوض بدون مساعدة.قد يكون هنالك حمى أو قد لا تظهر.
التشخيص

عن طريق المعمل بعد إرسال العينات اللازمة.

العلاج:-

لا يوجد علاج فعال و لكن تعطى بعض الأدوية المساعدة

الوقاية:-

يستعمل لقاح للوقاية من المرض في المناطق الموبؤة بالمرض. محاربة البعوض تحد من
إنتشار المرض في المناطق الموبؤة

جميع امراض الخيل وطرق علاجها  Images?q=tbn:ANd9GcS_cLyPFNYnCtEunNuV4dEGeoa3eJmT4_25BzGiLUlR9WTZxWbHeg
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
جميع امراض الخيل وطرق علاجها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» موقع جميع الفتوى الاسلامية ابحث عن اي فتوى
» مواضيع بكالوريا 2013 مع حلولها جميع الشعب للتحميل
» اليكم المنتدى الاول في الجزائر للتكوين المهني جميع التخصصات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات جلال الدين المعرفية  :: منتدى الحيوان والطبيعة :: قسم تربية الحيوان-
انتقل الى: